بقلم : عبد الرحمن حسين العشري
أرسل لكم تالياً هذه التعليقات والمقالات التي حصلت عليها من صديق كان دائم المتابعة في الجريدة المشبوهة المسماة جريدة شباب مصر ، وقد احتفظ هذا الصديق بهذه التعليقات التي تخص المدعو عمر اسماعيل وقد زودني بها بعد أن ابديت استغرابي من صلافته وتهجمه الدائم على الاسلام ، ولعل اكثر ما اثار استغرابي هو هذا الموجود في الفقرة رقم 3 حيث يمجّد هذا العمرو اسماعيل في برنامج ستار اكاديمي ويعتبر مؤازرة المشاركين المصريين فيه واجبا مصريا مقدسا فلم اتمالك نفسي الا ان اقول "يا لخيبة الرجال " واليكم ما وصلني من هذه العجائب:
go=articles&id=26553
يقول في تعليقه :
وذلك تحت مسمي الحرية وعدم ممارسة القهر بقولك :، ليس من حقى أن أمارس على النساء طقوس يالقمع والقهر والذل والديكتاتورية ، كل إنسان من حقه أن يفعل مايريد طالما أن ما يفعله لا تتعدى آثاره الى غيره وعليه أن يتحمل وشركائه نتيجة فعله ، إذا كان الإسلام يحرضنا على أن نمارس هذا القمع على زوجاتنا وأمهاتنا وشقيقاتنا وبناتنا فليذهب هو وأتباعه الى الجحيم ولا نريد سوى أن نطبق العايير الإنسانية الحرة على تصرفاتنا .كفانا خضوعا للخرافات والخزعبلات التى المسماة بالإسلام ... كفانا تطرفا ... كفانا تخلفا ... كفانا رجعية . ))
2- www.alwatanvoice.comالدكتور عمر اسماعيل هو الذي وصف حادثة الجمرات في حج هذا العام بأنها " إنتقام ابليس من رجمه كما يبدو" وهذا في 14/1/2006 في موقع الحوار المتمدن http://www.rezgar.com/ والدكتور عمرو يدعي أن صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم "تقولوا وافتروا على الله ورسوله بوسوسة الشيطان" وذلك في مقاله بعنوان " عندما يلبس الشيطان ثوب الله" بتاريخ28/9/2005 http://www.rezgar.com/
3- واجب مصري مقدس بقلم: د. عمرو اسماعيل عدد القراءة : 124 Friday ,20 January - 2006 بقلم: د. عمرو اسماعيل
2- www.alwatanvoice.comالدكتور عمر اسماعيل هو الذي وصف حادثة الجمرات في حج هذا العام بأنها " إنتقام ابليس من رجمه كما يبدو" وهذا في 14/1/2006 في موقع الحوار المتمدن http://www.rezgar.com/ والدكتور عمرو يدعي أن صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم "تقولوا وافتروا على الله ورسوله بوسوسة الشيطان" وذلك في مقاله بعنوان " عندما يلبس الشيطان ثوب الله" بتاريخ28/9/2005 http://www.rezgar.com/
3- واجب مصري مقدس بقلم: د. عمرو اسماعيل عدد القراءة : 124 Friday ,20 January - 2006 بقلم: د. عمرو اسماعيل
لست ادري لماذا أصر دائما ان اكتب ما يجعل القراء يعتبروني مخرفاً ولكن حبي لمصر ذات حضارة السبعة ألاف سنة يأبى الا ان أقبل بهذه التهمة برضاء تام فاعتبروني مخرفاً وحالماً او ايا شئتم.أن وجود ثلاثة من خيرة شباب مصر في برنامج جماهيري يستحوذ على أنتباه كل الشعوب العربية واهتمامهم كبرنامج ستار اكاديمي الذي يبث على الفضائية اللبنانية لهو مصدر فخر لمصرنا القبطية التي ما زالت ترفد ما يسمى بالعالم العربي بكل هذه الخبرات والمواهب المصرية الأصيلة منذ مئات القرون وليس السنين .وهنا يجب ان نتوقف أمام هذه الملحمة الخطيرة التي يخوضها كل من الشاب الوسيم هاني والشابة المصرية مروة نصر نجمة مصر والغزالة المصرية راقية بشراسة فرعونية اصيلة.بدلا من المعارك التي يسوقنا أليها المتحدثون الرسميين باسم الله حيث يضيعون جهودنا في بحث مسائل عقيمة ودعوتنا الى التخلف ، فإننا يجب ان نركز كل اهتمامنا الآن في الدفاع عن هويتنا المصرية الصرفة ، والدفاع عن الهوية له معارك متعددة أهمها ما نحن بصدده هذه الأيام حيث يفرض علينا واجبنا المصري المقدس الوقوف خلف ابنائنا الثلاثة الذين يقفون دفاعا عن مصرنا في برنامج ستار اكاديمي ، فإن تخلينا عنهم فنحن نتخلى عن وطننا وتراثنا وحضارة السبعة آلاف عام.ربما من أجمل اللحظات التي اعيشها في كل يوم هي التي اختلسها من جدولي المليء بسبب مهنتي الطبية لأستمتع بمشاهدة ثلاثة من نخبة المصريين وهم يشدون بأجمل الألحان في خفة ظل يندر ان تتواجد في غير المصريين ، فكم أكون سعيداً عندما ارى مروة بخفة ظلها ورقة قلبها وعصرية ملابسها وهي تتقافز كالفراشة وتسمع العالم صوتها العذب الذي أتمنى على الشعب المصري ان لا يبخل عليها بالتصويت الدائم وكذلك على زميليها هاني وراقية الراقية صوتاً وأداء وأخلاقا.كنت ولا زلت اقول ان التغيير في مصر لم يعد بأيدينا نحن عواجيز المعارضة بأحزابنا وحركاتنا الغير ديموقراطية ، وإنما التغيير سيكون حتماً على ايدي جيل شباب مصر وبالتأكيد فإن مروة نصر نجمة مصر وهاني وراقية هم نخبة هذا الشباب الواعد بمستقبل منفتح وديمقراطي حيث ان تجربتهم في ستار اكاديمي وخضوعهم الى طريقة التقييم والتصويت هي من ابجديات الديمقراطية التي سيتعلمونها ويطبقوها في بلادنا مستقبلاً.يجب ان يعرف الجميع اننا في مصر شعب مسالم وطيب وانه علم شعوب المنطقة الحضارة منذ آلاف السنين فلماذا يستكثر علينا بعض المتطرفين ان يخرج منا امثال هؤلاء الشباب الناهض ويهاجمونهم تحت اسم الدين والاخلاق رغم ان ما يفعلوه ليس فيه اعتداء على الاخلاق وانما هي حرية شخصية في التعبير عن المواهب التي اودعها الله فيهم ويجب بدلا من زجرهم ان نستفيد منهم في اظهار جمال حضارتنا الفرعونية المشرقة أبدا.ليتنا نفهم ايها السادة ان نجاحنا في التغيير يتوقف على تحقيق ما يسمى بالمجتمع المدني ومؤسساته التي ترعى الحريات المطلقة وتحقق التوازن بين جميع شرائح المجتمع بغض النظر عن الدين او المذهب وقد اكون حالماً ومخرفا بنظركم وسأتعرض كالعادة الى مختلف انواع النعوت والاوصاف المستهلكة وهذا للاسف ما يعيق تقدمنا وتطورنا ، فهل نستفيق من غفوتنا ونخلع عنا ثوب التقاليد الدكتاتورية البالية ؟لنا الله>
4- عمرو اسماعيل jakoushamr@hotmail.com الحوار المتمدن - العدد: 1454 - 2006 / 2 / 7 من عجائب مجتمعاتنا انها هي من ابتدعت الكيل بمكيالين ثم تصرخ متهمة الآخرين انها هي التي تفعل ذلك .. فنحن نتهم الآخرين بالعنصرية رغم اننا أكثر شعوب الارض عنصرية .. أقمنا الدنيا ولم نقعدها علي رسم كاريكاتوري أهبل بدعوي إهانة الرسول وأحرقنا السفارات و هددنا رعايا هذه الدول بالقتل وفجرنا كنائس غير المسلمين في العراق و هاجمناها بالحجارة في لبنان .. رغم أننا نهين كل أتباع الأديان الأخري يوميا وعلنا في وسائل إعلامنا و مطبوعاتنا ونسميهم أولاد القردة والخنازير ونقول أن كتبهم المقدسة محرفة وندعو عليهم علنا بعد كل صلاة أن ييتم الله اولادهم ونستهزيء علنا وبشغف وإعجاب تام بكل مقدساتهم ونمنع أتباع دياناتهم من أن تطأ أرجلهم أماكننا المقدسة وكأنهم مخلوقات نجسه .. ونطلق علي القتل والذبح علي الطريقة الاسلامية مقاومة عندما يحدث في العراق .. وعندما يحدث نفس الشيء في السعودية أو مصر نسميه أرهابا وضلالا .. نقول ان اهل الكتاب في مجتمعاتنا تمتعوا ومازالوا يتمتعون بحقوقهم رغم اننا نعتبرهم في قرارة انفسنا بل ونردد هذه المقولة علنا اهل ذمة يجب ان يدفعوا الجزية ولا يحق لهم الوصول للمراكز الحساسة في بلاد هي في الحقيقة بلادهم الاصلية.
5- تعليق لعمرو اسماعيل فى شباب مصر:
"هل رسول الإسلام والإسلام نفسه مهدّدان إلى هذا الحدّ بالانهيار والتّلاشي جرّاء الرّسوم الكاريكاتوريّة العبيطةالمنشورة في صحيفة دانماركيّة، حتّى تتعالى صيحات الفزع من كلّ مكان، وتبادر الحكومات إلى سحب سفرائها، ويبادر المتفقّهون بالمطالبة بمقاطعة البضائع الدّانماركيّة، وتبادر الهيئات الإسلاميّة الموقّرة إلى الاحتجاجات الرّسميّة؟ الموقف فعلا أكثر كاريكاتوريّة من الرّسوم نفسها، لأنّ الكاريكاتور العبيط التي أنتجه الصّحفيّ الدّانماركيّ هو من باب الخيال الفنّيّ الأهبل، أمّا الكاريكاتور الذي تنتجه الشّعوب الإسلاميّة والعربيّة منها بالخصوص فهو من باب الواقع المرير الذي تتحوّل مرارته إلى فكاهة سوداء مبكية مضحكة .."
6- تعليق آخر لعمرو اسماعيل فى شباب مصر:
"ومن حقي أن أؤمن أن مثل هذه الاحاديث جعلت العرب في أغلبهم هم جهاز هضمي وتناسلي بدون عقل ..ونظرة واحدة الي حالنا في عصر التكنولوجيا تؤكد لك هذا ..اللهم يكثر من نساءك حتي يرضي عنك وتكون من خير هذه الأمة"
7- تعليق لعمرو اسماعيل يدعى أنه مجنى عليه بالسباب من الآخرين:
((الاتهام لأي كاتب أو معلق في شباب مصر رغم ما اتعرض له ..ولهذا اعلنها أنني سأتوقف عن الكتابة او التعاون معكم من هذه اللحظه .. ومبروك عليكم السيد مجدي محرم و اسلوب السباب الذي لا يجيد غيره ..أشكركم علي كل شيء"
8- أجزاء من مقال لعمرو اسماعيل عن هند الحناوى:
" أخيرا وبعد صراع طويل شجاع تستحق عليه هند الجناوي واسرتها كل التقدير .. انتصر الحق وحكمت محكمة الاستئناف في حكم نهائي بإتبات نسب إبنة هند الحناوي الي احمد الفيشاوي رغما عنه وانتصارا للحق ..
إن هذا الحكم ليس انتصار فقط لهند الحناوي واسرتها ولكنه انتصار لمصر كلها .. انتصار لقيم الحق والعدل والعلم والمستقبل .. انتصار للقضاء المصري العظيم واستقلاله ..
لقد ضربت هند الحناوي وأسرتها لكل الشعب المصري مثلا يجب أن يحتذي ..
لقد كانت هند عظيمة هي واسرتها .. لأن اعترافها بالخطأ .. خطأ الوثوق في شخص لا يستحق هذه الثقة ..فهي لم ترتكب في الحقيقة خطأ شرعي فهي تزوجت زواجا عرفيا .. رغم اعتراض البعض عليه وانا منهم فالشرع لم يحرمه .. هو شجاعة يندر وجودها .."
ثم يقول:
" انتصار هند الحناوي هو انتصار للمرأة المصرية وللاسرة المصرية .. انتصار لشجاعة المرأة وحقها ألا تظلم في مجتمع ذكوري يغفر أخطاء الرجل ويحاسب عليها المرأة بدلا منه .. لقد أثبتت هند الحناوي في هذه القضية كم هي المرأة اكثر شجاعة وخلقا من الرجل في أحيان كثيرة .. لقد رفضت هند الإجهاض وقتل ابنتها بدون أي ذنب ... رغم أن بعض الرجال أو أشباه الرجال في الحقيقة ممن يدعون التدين قد نصحوها بذلك تلافيا للمشاكل علي أن تدفع كفارة وتصوم 60 يوما .. أي رجال هؤلاء .."
ويقول:
“لقد رفض احمد الفيشاوي وعائلته تحليل الDND وهو الاثبات العلمي المؤكد الذي يثبت النسب في اعتراف ضمني ومتخاذل بمسئوليته وفي محاولة للتهرب من هذه المسئولية .. وقد أيده في هذا التهرب للأسف بعض ممن يحسبون علي الاسلام وهو منهم براء ممن لا زالوا يعيشون في القرون الوسطي .. وانتصار هند الحناوي سيكون انتصار للمستقبل عندما يضطر الجميع الي أصدار تشريع ينتصر للعلم والمستقبل باعتماد هذا التحليل كاساس لإثبات النسب ..
إن انتصار هند الحناوي هو خطوة علي الطريق .. خطوة مهمة لتغيير قيم المجتمع الذكوري الذي يحمي الرجل حتي لو أخطأ ويحرم المرأة من كثير من حقوقها .. حقها في أن تكون مواطنا كامل الأهلية والحقوق .. "
ثم يقول:
" قضية هند الحناوي ستكون البداية لثورة تشريعية لإقرار قوانين تعلي من قيم العصر .. قيم المساواة واحترام حقوق الإنسان وحقوق المواطنة بصرف النظر عن الدين والجنس واللون واسم العائلة ..
قضية هند الحناوي ستكون بداية النهاية للمتاجرين بالدين والمتربحين منه وكل من نصب نفسه متحدثا باسم الله والاسلام .. واالله والاسلام منهم براء ..
قضية هند الحناوي هي انتصار لقيم الشجاعة والاصرار في طلب الحق .. "
4- عمرو اسماعيل jakoushamr@hotmail.com الحوار المتمدن - العدد: 1454 - 2006 / 2 / 7 من عجائب مجتمعاتنا انها هي من ابتدعت الكيل بمكيالين ثم تصرخ متهمة الآخرين انها هي التي تفعل ذلك .. فنحن نتهم الآخرين بالعنصرية رغم اننا أكثر شعوب الارض عنصرية .. أقمنا الدنيا ولم نقعدها علي رسم كاريكاتوري أهبل بدعوي إهانة الرسول وأحرقنا السفارات و هددنا رعايا هذه الدول بالقتل وفجرنا كنائس غير المسلمين في العراق و هاجمناها بالحجارة في لبنان .. رغم أننا نهين كل أتباع الأديان الأخري يوميا وعلنا في وسائل إعلامنا و مطبوعاتنا ونسميهم أولاد القردة والخنازير ونقول أن كتبهم المقدسة محرفة وندعو عليهم علنا بعد كل صلاة أن ييتم الله اولادهم ونستهزيء علنا وبشغف وإعجاب تام بكل مقدساتهم ونمنع أتباع دياناتهم من أن تطأ أرجلهم أماكننا المقدسة وكأنهم مخلوقات نجسه .. ونطلق علي القتل والذبح علي الطريقة الاسلامية مقاومة عندما يحدث في العراق .. وعندما يحدث نفس الشيء في السعودية أو مصر نسميه أرهابا وضلالا .. نقول ان اهل الكتاب في مجتمعاتنا تمتعوا ومازالوا يتمتعون بحقوقهم رغم اننا نعتبرهم في قرارة انفسنا بل ونردد هذه المقولة علنا اهل ذمة يجب ان يدفعوا الجزية ولا يحق لهم الوصول للمراكز الحساسة في بلاد هي في الحقيقة بلادهم الاصلية.
5- تعليق لعمرو اسماعيل فى شباب مصر:
"هل رسول الإسلام والإسلام نفسه مهدّدان إلى هذا الحدّ بالانهيار والتّلاشي جرّاء الرّسوم الكاريكاتوريّة العبيطةالمنشورة في صحيفة دانماركيّة، حتّى تتعالى صيحات الفزع من كلّ مكان، وتبادر الحكومات إلى سحب سفرائها، ويبادر المتفقّهون بالمطالبة بمقاطعة البضائع الدّانماركيّة، وتبادر الهيئات الإسلاميّة الموقّرة إلى الاحتجاجات الرّسميّة؟ الموقف فعلا أكثر كاريكاتوريّة من الرّسوم نفسها، لأنّ الكاريكاتور العبيط التي أنتجه الصّحفيّ الدّانماركيّ هو من باب الخيال الفنّيّ الأهبل، أمّا الكاريكاتور الذي تنتجه الشّعوب الإسلاميّة والعربيّة منها بالخصوص فهو من باب الواقع المرير الذي تتحوّل مرارته إلى فكاهة سوداء مبكية مضحكة .."
6- تعليق آخر لعمرو اسماعيل فى شباب مصر:
"ومن حقي أن أؤمن أن مثل هذه الاحاديث جعلت العرب في أغلبهم هم جهاز هضمي وتناسلي بدون عقل ..ونظرة واحدة الي حالنا في عصر التكنولوجيا تؤكد لك هذا ..اللهم يكثر من نساءك حتي يرضي عنك وتكون من خير هذه الأمة"
7- تعليق لعمرو اسماعيل يدعى أنه مجنى عليه بالسباب من الآخرين:
((الاتهام لأي كاتب أو معلق في شباب مصر رغم ما اتعرض له ..ولهذا اعلنها أنني سأتوقف عن الكتابة او التعاون معكم من هذه اللحظه .. ومبروك عليكم السيد مجدي محرم و اسلوب السباب الذي لا يجيد غيره ..أشكركم علي كل شيء"
8- أجزاء من مقال لعمرو اسماعيل عن هند الحناوى:
" أخيرا وبعد صراع طويل شجاع تستحق عليه هند الجناوي واسرتها كل التقدير .. انتصر الحق وحكمت محكمة الاستئناف في حكم نهائي بإتبات نسب إبنة هند الحناوي الي احمد الفيشاوي رغما عنه وانتصارا للحق ..
إن هذا الحكم ليس انتصار فقط لهند الحناوي واسرتها ولكنه انتصار لمصر كلها .. انتصار لقيم الحق والعدل والعلم والمستقبل .. انتصار للقضاء المصري العظيم واستقلاله ..
لقد ضربت هند الحناوي وأسرتها لكل الشعب المصري مثلا يجب أن يحتذي ..
لقد كانت هند عظيمة هي واسرتها .. لأن اعترافها بالخطأ .. خطأ الوثوق في شخص لا يستحق هذه الثقة ..فهي لم ترتكب في الحقيقة خطأ شرعي فهي تزوجت زواجا عرفيا .. رغم اعتراض البعض عليه وانا منهم فالشرع لم يحرمه .. هو شجاعة يندر وجودها .."
ثم يقول:
" انتصار هند الحناوي هو انتصار للمرأة المصرية وللاسرة المصرية .. انتصار لشجاعة المرأة وحقها ألا تظلم في مجتمع ذكوري يغفر أخطاء الرجل ويحاسب عليها المرأة بدلا منه .. لقد أثبتت هند الحناوي في هذه القضية كم هي المرأة اكثر شجاعة وخلقا من الرجل في أحيان كثيرة .. لقد رفضت هند الإجهاض وقتل ابنتها بدون أي ذنب ... رغم أن بعض الرجال أو أشباه الرجال في الحقيقة ممن يدعون التدين قد نصحوها بذلك تلافيا للمشاكل علي أن تدفع كفارة وتصوم 60 يوما .. أي رجال هؤلاء .."
ويقول:
“لقد رفض احمد الفيشاوي وعائلته تحليل الDND وهو الاثبات العلمي المؤكد الذي يثبت النسب في اعتراف ضمني ومتخاذل بمسئوليته وفي محاولة للتهرب من هذه المسئولية .. وقد أيده في هذا التهرب للأسف بعض ممن يحسبون علي الاسلام وهو منهم براء ممن لا زالوا يعيشون في القرون الوسطي .. وانتصار هند الحناوي سيكون انتصار للمستقبل عندما يضطر الجميع الي أصدار تشريع ينتصر للعلم والمستقبل باعتماد هذا التحليل كاساس لإثبات النسب ..
إن انتصار هند الحناوي هو خطوة علي الطريق .. خطوة مهمة لتغيير قيم المجتمع الذكوري الذي يحمي الرجل حتي لو أخطأ ويحرم المرأة من كثير من حقوقها .. حقها في أن تكون مواطنا كامل الأهلية والحقوق .. "
ثم يقول:
" قضية هند الحناوي ستكون البداية لثورة تشريعية لإقرار قوانين تعلي من قيم العصر .. قيم المساواة واحترام حقوق الإنسان وحقوق المواطنة بصرف النظر عن الدين والجنس واللون واسم العائلة ..
قضية هند الحناوي ستكون بداية النهاية للمتاجرين بالدين والمتربحين منه وكل من نصب نفسه متحدثا باسم الله والاسلام .. واالله والاسلام منهم براء ..
قضية هند الحناوي هي انتصار لقيم الشجاعة والاصرار في طلب الحق .. "
6 comments:
مدونة كاملة من أجلي ..
أشكركم لقد أرضيتم غروري
عمرو اسماعيل
وانا اتعهدلك يا حبيبي يا عمرو بالاستمرار في ارضاء غرورك لحد ما تنفجر في يوم من الايام من كتر الغرور وانت قاعد في غرزة حشيش مع شلة صبحي منصور ومعاكم الستربر بتاعة العورة هي الفرج فقط.
فعلا اخزاكم الله من جماعة لا تستحي.
عبد الرحمن حسين العشري
أنا اتفق مع عمرو اسماعيل في مقولة ((مدونة كاملة من اجلي))
فمن هو هذا العمرو لمنحه هذا الاهتمام وهو السطحي في تفكيره والتافه في تهليله . فلن أنسى له ابدا كيف كان يصفق بيديه ورجليه بكل قوة لتعديلات مبارك الدستورية التي ستأتي بلبن العصفور لمصر وشعب مصر .
نفس طريقته في الدفاع عن أي باطل وشاذ من افكار أو تيار ورغم خيبة أمله في كل مرة تثبت له الاحداث غير ما كان يردد كبغبغاء إلا انه لا يعرف معنى الحياء ومتى يكون الخجل .
لن انسى فرحته الطفولية بالتعديلات الدستورية مخالفا بذلك كل مثقفي مصر الحقيقيين من التيارات المختلفة وأن هذه التعديلات ردة وستجعل من مصر دولة بوليسية فظل على عناده ودفاعه عن الباطل حتى شرب اصدقاءه من ذات الكأس وتم اعتقالهم (فجرا)!! بتهمة ازدراء الاديان في ظل القانون المعدل والذي كان يحسب بفطنته !! أنه أعد خصيصا للإخوان المسلمين ولكن حقده الاعمى جعله يتناسى أن الحاكم المستبد لا يفرق بين معارض وآخر .
ولأنه رعديد وساقط فقد وجهت له بعض الاسئلة الدامغة فما كان منه إلا اللوذ بالصمت الجبان ولما علمت منه أنه يأتي ليتلصص هنا وقد أهدانا الرابط في شباب مصر فرأيت أن أعيد عليه الاسئلة وأعلم مسبقا أنه لن يجيب كعادته . ولا يفوتني ان اشكره لأنه دلنا على هذا الموقع المحترم .
الاخ ماجد السنهوري
اشاركك الرأي بخصوص هذا الإمعة الراقص والمطبل في كل زفة شديد العداء لكل ما هو عربي علما بأنه يرتزق من احدى دول الخليج التي لها الفضل عليه واهله بعد أن كان موظفا بوزارة الصحة المصرية لا يكفيه راتبه بالكاد خمسة ايام من كل شهر نشب الفقر والجوع انيابهما في جسده وهيئته ، صار يمتلك سيارة وشقة ورصيد محترم في البنك ويعلم ابنه في حبيبته امركا وقبل كل ذلك حاسوب منزلي وآخر محمول وكان رد الجميل وكعادة الخسيس هو الحقد والهجوم الدائم على اصحاب الفضل عليه . واضيف سؤال الى اسئلتك يااخي ماجد .... لماذا تقبل على نفسك واسرتك العيش في بلد عربي تكن له ولأهله كل هذا البغض والكراهية . وسأجيب نيابة عنك ... طبعا شهوة جمع الريالات التي تتضاءل امامها أية مبادئ وقيم تحاول الترويج لها أيها المنافق الكبير لعنة الله عليك وعلى امثالك من الحقراء .
اعتذر لقراء الموقع اذا كنت تجاوزت مع هذا الامعة ففي شباب مصر يمنحونه حماية من نوع خاص لا تجعلنا نواجهه بالامراض الخبيثة المتغلغلة شخصيته الدنيئة
الاخ حسن
لم تتجاوز ولا حاجة فمن تتحدث عنه يستحق وأكثر وكان واجب عليك ان تضم له تلك الآية الشيطانية التي تشبهه في كل شئ من لؤم الطبع وخسة وحقارة المقصد فهي ايضا تعمل وترتزق من دولة خليجية رغم كراهيتها الشديدة وتهكمها وسخريتها الدائمة من كل ماهو عربي ولا تخفي حقدها وغلها الدفين تجاههم وايضا تسير كالعمياء وراء اراء شيخها الفاسق المنصور وشذوذ فتاويه دون تفكير منها لمجرد مخالفة من يعارضونه وتكون في قمة سعادتها عندما يكثر عدد من يسبونها وهذا مرض نفسي متأصل فيها
ومن الغريب ان هذه السيدة كثيرا ما اعلنت عن حب زوجها لها وانه يوافقها على كل ما تفعل وواضح انها متزوجة من طرطور ترك لها الحبل على غاربه لتقضي معظم وقتها امام الحاسوب فاللافت للنظر ان لا عمل لها الا كتابة التعليقات والمقالات واللهاث خلف المواقع المتعددة والا فمن أين لها كل هذا الوقت اذ لم تكن امرأة مهملة في حق نفسها وبيتها وزوجها وتربية ابنائها . فإمرأة بمثل هذه الكيفية سنجد ان القذارة تملئ منزلها واواني الطهي المتسخة منذ ايام ـ اكاد اراها ـ تملئ مطبخها المهمل وبيتها الغير مرتب وهذا الزوج الطرطور كما اسلفنا اما فر بجلده من سوء منظرها وقبحها وزهده فيها وربما تكون جميلة ولكن الزوج عنين فتركها تقضي جل وقتها امام الحاسوب لينجو بضعفه من مطالب الانثى ولن تزيد هذه المرأة التافهة أو تخرج عن أحد الاحتمالين
من اللافت ايضا انها كثيرة الحديث عن نفسها ومؤهلاتها وحسبها وأصلها وفصلها واموالها علما بأن ابناء الاصول لا يتحدثون عن نفسهم ومن يفعل فإنه محدث نعمة ويعاني من تواضع نشأته وحقارة بيئته وهذا واضح من اسلوبها المتدني في الحوار واستخدامها وهى السيدة للبذئ من القول والرخيص من المصطلحات والردح المنظم الذي يضارع حواري بولاق ويفوق حوش بردق .. ولما كان الاسلوب هو الرجل كما قال احد الفلاسفة الفرنسيين فها هنا تضح حقيقتها الوضيعة والبيئة الفاسدة التي ترعرت بين احضانها لكل قارئ ولن تجد من يساندها إلا حقير مثلها ومشوش الفكر كهيئتها
ـ((((ولن تجد من يساندها إلا حقير مثلها ومشوش الفكر كهيئتها )))ـ
صدقت يااخي
بالفعل نلاحظ أن من يهلل لها ذلك العلماني التافه سطحي التفكير المدعو عمرو اسماعيل
وايضا ذلك المجنون فرات الشمري الشيعي الذي اعترف على نفسه من قبل بأنه وطأ احدى كاتبات الموقع عند لقائه بها في سوريا وانه استمتع بها لولا رائحة كريهة تحت ابطيها .. والذي انزوى واختبأ واحتقره الجميع بعد افتراءه وتدليسه على الكاتبة ثم عاد بعدها لعل قراء الموقع يكونوا نسوا وقاحته .. وحيث أن شبيه الشئ منجذب إليه فنجد السيدة صاحبة الصون والعفاف !!! آية الشيطان تهلل له ويهلل لها على التافه من القول مستخدمة طريقة التلقيح والمكايدة على طريقة الشراشيح ونسوان الازقة المفترشات عتبات دورهم وبيتها من الداخل يعشش فيه العنكبوت وجأر بالشكوى من قذارته وصار مرتعا للحشرات .
حسن سيدالاهل
Post a Comment