سيرك منصور الحلو

سيرك منصور الحلو
بقلم ماجد السنهوري
وان شئت سمه والت ديزني وان شئت مستشفى شهار او الخانكه او العصفورية وان شئت ساحة البهتان وماخور وعلبة ليل تمارس فيها كل انواع الدعارة الفكرية
هذا هو موقع ( أهل التوهان ) من ينسبون انفسهم ظلما وبهتانا لكتاب الله ويزعمون انهم المدافعون عنه
الكذب شعارهم والتلفيق عقيدتهم والنفاق مذهبهم
أما الجهل فهو القاسم المشترك للجميع
من أول شيخ المنسر المكسور
ومجموعته المقربة من الغلمان والسراري
مرورا بالاتباع ومن وظفهم كلاب حراسة للموقع مهمتهم الهجوم بشراسة ووحشية على كل مسلم يشتموا فيه رائحة السنية
اللافت انهم يتشدقون بآيات مثل ادفع بالتي هى أحسن / وخذ العفو وأمر بالعرف واعرض عن الجاهلين / والذين اذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما
ولكن !!!... ولكن ماذا
الموقع ملئ بالقذورات والادران والبذاءات
يأخذون بالسب ويأمرون بالقذف وخطابهم يتدنى لبئر سفاهة بلا قاع
مسموح لك أن تضمن كتاباتك بمزمور داودي أو مأثور توراتي أو سفر انجيلي
أو قول لنتشه أو رسو أو ماركس
ولكن إحذر أن تستشهد بحديث نبوي أو رواية لصاحبي أو حكمة لبدوي
مسموح لك أن تتحدث عن نبي الهدى الذي علمه شديد القوى بكل استخفاف
وتطعن في علمه وسننه
مسموح أن تسب صحابته الاطهار والتابعين المجاهدين الفاتحين وعلماء المسلمين
وجميع مذاهب الأمة
ولكن اياك ثم اياك والتعرض للآخر
والآخر طبعا اليهود والنصارى وأن تلتزم بالاداب العامة والخاصة والاميرية والابتدائية
والثانوية العامة والجامعة الامريكية !!! ـ
عند ذكرهم بما وصفهم به كتاب الله ولعنته الكافرين منهم والمحرفين لكلام الله
وهذا وربي يتماهى ويتقاطع ويتقابل مع مايدعو له دانيال بابيس وكتاب الفرقان
الامريكي ورغبة المحافظين الجدد والقدامى وغلاة المستشرقين واتجاه العلمانيين العرب
رغبتهم جميعا وسعيهم الحثيث لحذف جميع الآيات التي تحقر من شأن الكافرين من اليهود والنصارى ، حذفها من كتاب الله وكذلك الآيات التي تحث
المسلمين على الجهاد وقتال اعداءهم
وتفعيل ايات السلام وتحريفها لتكون استسلام وخنوع وانبطاح أمام رغبات الآخر
من هنا نحذر العامة والخاصة والكافة من تلك الفئة الضالة ضلالا مبينا
ومن دعوتهم الخادعة والخبيثة التي ظاهرة الخير وباطنها الشر كله
فاليوم هدفهم التكتيكي الطعن في السنة وانكار الحديث النبوي
وغدا وهذا هدفهم الاستراتيجي انكار كتاب الله
بذات المنهج المعوج الذي ينتهجوه
وهو عدم الأخذ بالنقل وفتح باب الاجتهاد للدهماء والتقليل من قيمة العلم والعلماء
رافعين شعار لا كهنوت في الاسلام وفتح باب الاجتهاد على مصرعيه
امام النجارين والحرفيين (مع احترامنا لكل المهن) مثل قريبه النجار رمضان على
واليكم اخر فتاوى منصور المخبول
ما هو حكم القبلة بين الأصدقاء من الجنسين؟ إذا كانت صداقة بريئة لا مجال فيها مطلقا لأى مشاعر جنسية فلا بأس بها ـ والشخص نفسه هو الحكم على نفسه ، وهو الأعلم بنيته و مشاعره.المحرم هو كل ما يقربك للزنا من كلام أو تخيل أو همس أو لمس أو ما هو أكثر من ذلك.إذا كنت عفيفا صادق النية نقيا تتقى الله تعالى فأنت الحكم على نفسك إذا تكلمت أو قبّلت . وأخشى أن أقول إن من المتعذر وجود العفة و النقاء بهذا المستوى المطلوب لأن تكون القبلة حلالا بين صديق وصديقته ـ والرجل هنا يسقط ويعطل ويغفل عن عمد ايات الكتاب الصريحة التي تأمر بعدم الاقتراب من الزنا والفواحش ماظهر منها وما بطن تعالوا سويا نتخيل : قبلة بريئة بين أخ قرآني وأخت قرآنية ولتكن المفعوصة آية وهى عارية تماما الا مما يستر فرجها فقط حسب مفهوم العورة عندها .. بالاضافة لسيجارة بانجو أو حشيش حسب مفهوم منصور ايضا عن المخدرات في فتوى سابقة تبيح التعاطي ولكم ان تتخيلوا النتيجة ايها السادة !!!! انها دعوة صريحة للدعارة تحت ستار قرآني يؤيده مخرف آخر يدعى شريف صادق بلي فاضح لعنق ايات قرآنية بعيده تماما عن موضوع الفتوى متناسيا الايات الصريحة التي تنهى عن الاقتراب من الزنا والفواحش وهو السفيه الذي يدعي انه اعلم اهل الموقع بصفاقة عجيبة وأحد كلاب الحراسة الذي يطلقونه على زوار الموقع وكذلك صمت مريب من مستشار السوء المدعو شريف هادي فيلسوف الموقع وطبعا مباركة من كاهن العلمانية العجوز الذي تصادف هذه الفتاوى الشاذة هوى في نفسه المريضة ومعهم بقيةالغلمان امثال عثمان الرقاص وفوزي الهجاص الذي نادى ذات يوم على موقع شباب مصر بعمرو اسماعيل وعمرابورصاع حكاما للأمة العربية حتى ينصلح حالها ألم أقل انهم مجموعة من المجانين الماجنين
((( المنافقون )))
بالأمس تناقلت الصحف ومواقع النت خبرا يفيد أن الدكتور على جمعه
قال بأن يجوز للمسلم الخروج من دينه واعتناق أي ديانه اخرى وحسابه على الله
هلل لهذا النبأ المهللون وتسابقوا في تبادل انخاب التهنئة
وتدبيج عبارات الشكر والمديح لفضيلة المفتي المستنير
واليوم انكر أو تراجع المفتي ودار الافتاء المصرية عن هذا التصريح
فإنقلب ((( المنافقون ))) خاسئين وتناولوا المفتي بالسب والتسفيه
وهنا ملاحظة جديرة بالاهتمام
فنظرا لشعورهم الدفين بأنفسهم ـ والجلي لنا ـ بضعف حجتهم وفشل زعيمهم اقناع تلميذ ازهري
لذا فإنهم يتلقفون أي تصريح أو قول لعالم سني ( عدوهم اللدود ) أو داعية
فضائي طالما اوسعوه سبا وتقريعا هنا أو هناك
ليهللوا له ويقيموا الافراح طالما اتفق اجتهاده أو افتئاته مع خزعبلاتهم
واخيرا فكل محاولاتهم تبؤ بالفشل وتفضحهم فتاويهم الشاذة وتفسيراتهم المنحرفة
والتي نوهنا عنها في السابق خاصة تلك المزاعم المنصورية
بأن الاقصى بطور سيناء ولتهنئ اسرائيل بإقامة الهيكل السليماني فوق اطلال القدس الشريف واسمعوا ( يامسلمين وياعرب ) واعوا لعمكم منصور الذي لا ينطق عن الهوى
واستخلصوا ايها الشرفاء لمصلحة من يعمل هذا الممهور بخاتم النجمة الداودية
نماذج من اجتهاداتهم وإن شئت تخريفاتهم
الناجمة عن اباحة المأسور للتعاطي والشم
يقول الشيخ منصور أن صلاة المسلم غير صحيحة اذا قرن
شهادة ان لا اله الا اله بـــــ وأن محمدا رسول الله
واذا نطقتها كاملة فهو شرك بالله
والصحيح عنده أن تقول
اشهد ان لا اله الا الله فقط لاغير
ويقول لافض فوه أن الصلاة بهيئتها وكيفيتها وصلت لنا تواترا
عن سيدنا ابراهيم حيث كان عليه السلام يصلي بفاتحة الكتاب
ومعنى ذلك أن القرآن الكريم نزل قبل سيدنا محمد عليه افضل صلاة واتم تسليم
يقول نيافته أن الحشيش والمخدرات بأنواعها لم يأت ذكرها في القرآن تحليلا أو تحريما
لذا وجب معاملتها معاملة الطعام والشراب وما في حكمهما
هيصوا ياشمامين الامة ومبرشميها وادعوا لعمكم منصور
تقول احدى اتباعه وربيبة تخريجاته بعد بحثها واجتهادها وفتح ابليس عليها
أن العورة هى الفرج فقط أما بقية اجزاء الجسد يغطى أو لا يغطى
فكل أمة حسب ثقافتها وعاداتها وتقاليدها
وللقارئ أن يتخيل معي
شباب مبرشم ومتسلطن واجساد عارية الا من ورقة توت
اليس هذه دعوة للاباحية والانحلال
وانظروا واستمتعوا واشكروا ياشباب اختكم آيه الشيطان وعمكم المأسور
أما عن سامري الموقع
فهذا حكاية لوحدة ويبدوا أنه رجل فر من جماعة حسن الصباح
والتقت رغباته مع رغبات المنصور ولا يكاد يمر يوم الا ويتحفنا
بنكتة ظريفة مثل مصر التي ذكرت بالكتاب ليست مصر وان سيناء جزء اصيل من المملكة السورية ( عوضا عن الجولان ) وأن بيت المقدس في يثرب وان العقل في القلب والقلب في الكعب
واخيرا كتب المدعو عمرو اسماعيل ومنذ ايام على موقع الاقباط منتحرون مؤيدا فتوى على جمعة قبل تراجعه ومؤكدا انه لا اكراه في الدين ولا يجوز عقاب المرتد
هلل الاخوة المسيحيون للسيد عمرو واصفين اياه بالكاتب الشجاع
علقت على المقال ووجهت سؤالا لهم وله وطلبت الاجابة الصريحة وبكامل الوضوح
وهى هل يجرؤ البابا شنوده أن يقول بما قال به المفتي وما يروج له عمرو اسماعيل
من حرية العبادة والاعتقاد والاعتناق التي صدع بها الرؤس
واذا كانت اجابتكم بنعم فلماذا تقيمون المآتم والمظاهرات والاحتجاجات ويلجأ البابا للدير حتى تنزاح الغمة وماذا حدث مع وفاء قسطنطين التي تم اكراهها للعودة الى المسيحية
واين هى الآن وماذا يحدث معها لتكون عبرة لكل من يفكر في ترك المسيحية
ويعلن اسلامه
بعد تعليقي هذا الذي افحمهم والجمهم لم يرد اي من المعلقين أو كاتب المقال المنافق
الكبير كاهن العلمانية السفيه
المفاجأة
المفاجأة أن الذي يدير هذه الحوارات ومسئول الموقع هو ذاك الفسل المتهتك والصيدلاني
الفاشل صاحب الفضائح اللغوية بموقع شباب مصر والذي افتتح له صديقنا
الكاتب الكبير حسام السيسي فصلا خاصا لتعليمه مبادىء النحو والصرف
والاملاء ولأنه يتميز بغباء شديد فبعد ان كان يكتب جلا وعلا صار يكتبها بعد تأهيله
جلا وعل !! إي ورب الكعبة
ولكن بعد أن عينه قريبه منصور مديرا لتحرير الموقع
تحسن اسلوبه وقلت اخطاؤه بشكل ملحوظ يثير الريبة وقد علمنا ان منصور
بعد تحسن احوال الموقع المادية عين لهم مراجعا ومدققا ومصححا لستر عوراتهم
اللغوية خاصة اقربائه رضا ورمضان عبدالرحمن