فضيحة جديدة للأبق منصور
بقلم : نبيل ابوالسعود
بسم الله الرحمن الرحيم
المركز العالمى للقرآن الكريم فى واشنطن
بيان استنكارى ضد حركة طالبان وخطف الرهائن الكوريين .
يستنكر المركز العالمى للقرآن الكريم قيام حركة طالبان باختطاف الأبرياء و اتخاذهم رهائن لتحقيق أغراض سياسية .. والمركز العالمى للقرآن الكريم حين يؤكد استنكاره لهذه الجريمة التى دأبت طالبان على اقترافها بحق المدنيين المسالمين الأجانب الضيوف القادمين لأفغانستان فإنه يذكّر بالآتى : 1 ـ إن ما تفعله طالبان وما فعلته من استهداف الأجانب و المسالمين واتخاذهم رهائن إنما يمثل سياسة متبعة تقوم بها كل الحركات والمنظمات الارهابية ، بدءا من حزب الله ـ صاحب السجل العريق فى اختطاف الرهائن فى لبنان ـ الى حماس وغيرها. 2 ـ لقد أصبح الارهاب المتمسح زورا بالاسلام وباءا يهدد العالم المتحضر ، وتكاثر ضحاياه من مسلمين واوربيين وأمريكان وانجليز وأسبان و كوريين وألمان . ومن هنا فان المركز العالمى للقرآن الكريم يمد يده الى كل دعاة السلام و الحرية وحقوق الانسان للتعاون ضد أولئك الارهابيين ولاقامة اصلاح دينى حقيقى بوسائل سلمية حضارية تنبع من داخل الاسلام نفسه. والله تعالى المستعان. الشيخ أحمد صبحى منصور رئيس المركز العالمى للقرآن الكريم =============================
هذا جزء من البيان الفضيحة للمزور والمدلس المدعو احمد صبحي منصور
فهذا الرجل ربيب الخداع والكذب الامريكي يثبت لنا عمالته كل يوم
هذا غير انه عميل رسمي فإما إنه حمار أو يريد أن يستحمر الناس
خاصة وانه نجح في استحمار من حوله من الغلمان والدراويش
الذين يرونه لا ينطق عن الهوى ويهللون ويطبلون لكل فتوى أو تفسير أوبيان
يطلقه بعد تعاطيه المخدر وعمل دماغ ثم تقبيل صديقته طالما ملك إربه وكانت
نيته سليمة وقبلته بريئة !!!ـ
في مغالطة صارخة واستعماء بالغ يقول منصور في بيانه
والمركز العالمى للقرآن الكريم حين يؤكد استنكاره لهذه الجريمة التى دأبت طالبان على اقترافها بحق المدنيين المسالمين الأجانب الضيوف القادمين لأفغانستان
ويتناسى هذا الغبي اسباب تواجد هؤلاء المدنيين !! المسالمين!! الضيوف !! وانهم
عسكريون محتلون تجب مقاومتهم وخطفهم وقتلهم الا اذا كانوا قد جاءوا في نزهة
سياحية على ارض افغانستان كما يروج هذا المخادع
وفي فقرة اخري من بيانه يصف حزب الله وحماس بالارهاب تماما كما يقول
بوش وكنداليزا واولمرت وبكل بجاحة يردد نفس كلمات احبائه وسادته ويتباكى على
قتلاهم من الامريكان والاوربين والكوريين ، وهو الذي لم تهتز له شعرة
ولم نره يوما يصدر بيانا يدين اعمال القتل والاغتصاب ثم حرق جثة
المغتصبة من قبل جنود المحتل الامريكي في العراق بكل بربرية
وهمجية ووحشية رعاة البقر وقتلهم المدنيين الابرياء في افغانستان
لم نره يوميا يشجب افعال وجرائم الاسرائليين في غزة والقطاع من قتل وخطف
واعتقال للنساء والشيوخ والاطفال الابرياء
ولكن لا عجب أن يصدر هذا البيان عن رجل (تجازوا) ارتضى لنفسه الهوان
وقبل أن يكون بوقا لاعداء أمته مقابل حفنة دولارات ومنحه الامن بعد الخوف
والاستقرار بعد الضياع والغنى بعد الفاقة والعوز والحرمان الذي ظل طيلة حياته
يعانيه وأورثه كل هذا الحقد والغل تجاه وطنه وأمته
فما كان منه ومعه غلمانه واقربائه الا الخنوع والاستسلام وتسليم مؤخرته المتسامحة
لهم عن طواعية وهوصاغر
هذا جزء من البيان الفضيحة للمزور والمدلس المدعو احمد صبحي منصور
فهذا الرجل ربيب الخداع والكذب الامريكي يثبت لنا عمالته كل يوم
هذا غير انه عميل رسمي فإما إنه حمار أو يريد أن يستحمر الناس
خاصة وانه نجح في استحمار من حوله من الغلمان والدراويش
الذين يرونه لا ينطق عن الهوى ويهللون ويطبلون لكل فتوى أو تفسير أوبيان
يطلقه بعد تعاطيه المخدر وعمل دماغ ثم تقبيل صديقته طالما ملك إربه وكانت
نيته سليمة وقبلته بريئة !!!ـ
في مغالطة صارخة واستعماء بالغ يقول منصور في بيانه
والمركز العالمى للقرآن الكريم حين يؤكد استنكاره لهذه الجريمة التى دأبت طالبان على اقترافها بحق المدنيين المسالمين الأجانب الضيوف القادمين لأفغانستان
ويتناسى هذا الغبي اسباب تواجد هؤلاء المدنيين !! المسالمين!! الضيوف !! وانهم
عسكريون محتلون تجب مقاومتهم وخطفهم وقتلهم الا اذا كانوا قد جاءوا في نزهة
سياحية على ارض افغانستان كما يروج هذا المخادع
وفي فقرة اخري من بيانه يصف حزب الله وحماس بالارهاب تماما كما يقول
بوش وكنداليزا واولمرت وبكل بجاحة يردد نفس كلمات احبائه وسادته ويتباكى على
قتلاهم من الامريكان والاوربين والكوريين ، وهو الذي لم تهتز له شعرة
ولم نره يوما يصدر بيانا يدين اعمال القتل والاغتصاب ثم حرق جثة
المغتصبة من قبل جنود المحتل الامريكي في العراق بكل بربرية
وهمجية ووحشية رعاة البقر وقتلهم المدنيين الابرياء في افغانستان
لم نره يوميا يشجب افعال وجرائم الاسرائليين في غزة والقطاع من قتل وخطف
واعتقال للنساء والشيوخ والاطفال الابرياء
ولكن لا عجب أن يصدر هذا البيان عن رجل (تجازوا) ارتضى لنفسه الهوان
وقبل أن يكون بوقا لاعداء أمته مقابل حفنة دولارات ومنحه الامن بعد الخوف
والاستقرار بعد الضياع والغنى بعد الفاقة والعوز والحرمان الذي ظل طيلة حياته
يعانيه وأورثه كل هذا الحقد والغل تجاه وطنه وأمته
فما كان منه ومعه غلمانه واقربائه الا الخنوع والاستسلام وتسليم مؤخرته المتسامحة
لهم عن طواعية وهوصاغر
No comments:
Post a Comment